TOP تحديات الثورة الصناعية الرابعة SECRETS

Top تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets

Top تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets

Blog Article



لذلك على الحكومات العربية بالأخص أن تعزز من الانتماء الوطني والثقافة التي تربط العنصر بمجتمعه وهويته.

هى الثوره الصناعيه الرابعه الذي استثارت عصرنا الحالي وجعلت المستحيل

الاعتماد على الأساليب التقليدية يجعل الشركات أقل كفاءة ويؤدي إلى ارتفاع تكاليف التشغيل، مما يضعف قدرتها على التنافس.

شركة "أمازون" تمتلك مراكز بيانات ضخمة تسهم في جزء كبير من انبعاثات الكربون الناتجة عن قطاع التكنولوجيا.

مراكز البيانات التي تدير خدمات الإنترنت، الحوسبة السحابية، وتخزين البيانات تحتاج إلى طاقة مستمرة على مدار الساعة.

• على الرغم من اعتماد هذه الثورة على البنية التحتية وتقنيات الثورة الصناعية الثالثة، إلا أنها تقترح طرقاً جديدةً تماماً، بحيث تصبح التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من المجتمع وحتى من أجسامنا البشرية كأفراد مثل:

الشركات الصغيرة والمتوسطة التي لا تستطيع تحمل تكاليف التكنولوجيا تجد نفسها غير قادرة على التنافس مع الشركات العالمية أو المحلية المتقدمة.

وضعت العديد من الدول “رؤية”، وخططاً ومبادرات لتنفيذها، فمعظم الاقتصادات المتقدمة في العالم مثل الولايات المتحدة وألمانيا واليابان تسعى إلى تنفيذ استراتيجيات لتطوير الثورة الصناعية الرابعة لديها، وذلك بالاستناد إلى تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص.

استهلاك الطاقة لتعدين "بيتكوين" يُقدَّر بأكثر من استهلاك دول مثل الأرجنتين أو هولندا.

ويتوقف ذلك على اربعه ابعاد منها الاول ،البعد التكنولوجي:حيث إن التقدم في نور الامارات مجال الذكاء الاصطناعي،والروبوتات ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، وإنترنت الأشياء سيضغط على الشركات من أجل التشغيل الآلي وان تبقى ذات تنافسية مع ضغوط التكلفة مما سيؤدي الى تقليص كبير في عدد العمال "التقليديين" و إعادة تعيين مجموعة كبيرة من الوظائف الاخري.

< وجود الوعي والاستيعاب لأبعاد هذه الفرصة وتحدياتها والتعامل معها بجدية من قبل الحكومات والقطاع الخاص.

نصدر تقارير ودراسات وموجزات عن القضايا التي تعني المنطقة

وهو الامر الذي الامارات قد يتم داخل مؤسسات التنشئة الاجتماعية والتعليمية ،وتحسين فرص التعليم المستمر لمواكبة حجم التغير في العرض والطلب على الوظائف والمهارات ،وبخاصة تنمية مهارات التشبيك والتعاون والقيادة والنجاح في التاثير في الاخرين .

الانتقال من نموذج "الإنتاج-الاستهلاك-التخلص" إلى نموذج دائري يركز على تقليل النفايات وإعادة استخدامها.

Report this page